أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نهنئ العالم الإسلامي والمراجع العظام بولادة منقذ البشرية النبي الخاتم محمد (ص) وتزامن هذه الذكرى بذكرى ولادة حفيده الامام الصادق عليه السلام
لمّا دخل هشام بن الوليد المدينة أتاه بنو العباس ، وشكوا من الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، أنّه أخذ تركات ماهر الخصي دوننا ، فخطب الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، فكان ممّا قال :
( إِنّ الله لمّا بعث رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان أبونا أبو طالب المواسي له بنفسه والناصر له ، وأبوكم العباس وأبو لهب يكذّبان ويولّيان عليه شياطين الكفر ، وأبوكم يبغي له الغوائل ، ويقود إليه القبائل في بدر ، وكان في أوّل رعيلها ، وصاحب خيلها ورجلها ، المطعم يومئذٍ ، والناصب له الحرب ) . ثمّ قال : ( فكان أبوكم طليقنا وعتيقنا ، وأسلم كارهاً تحت سيوفنا ، ولم يهاجر إِلى الله ورسوله هجرة قط ، فقطع الله ولايته منّا ، بقوله : ( الذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء ) .ثمّ قال : ( مولى لنا مات فخرنا تراثه ، إِذ كان مولانا ولأنّا ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وأُمّنا فاطمة أحرزت ميراثه ) .
خطبة الإمام الصادق ( عليه السلام ) في رد شكوى بني العباس