معهد أنوار اليقين للحاسبات
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم 11941110أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Gif10المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم 11941110أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Gif10المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Uouo-o10
نهنئ العالم الإسلامي والمراجع العظام بولادة منقذ البشرية النبي الخاتم محمد (ص) وتزامن هذه الذكرى بذكرى ولادة حفيده الامام الصادق عليه السلام
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Uouo-o10

 

 الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زهير الفتال
Admin
Admin
زهير الفتال


الدولة : العراق
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Jb12915568671

الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم 3cc6u-10
رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 819
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
العمر : 62

الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم   الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم Emptyالخميس أغسطس 20, 2009 3:04 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


س71- اذكر سبب نزول هذه الآيات .
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِـلاًّ لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{93}فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ{94}آل عمران .
جـ - نزلت لما قال اليهود للنبي صلى الله عليه وآله إنك تزعم أنك على ملة إبراهيم – وكان يعقوب عليه السلام لا يأكل لحوم الإبل وألبانها- فقال الله تعالى: كلُّ الطعام كان حلالاً لبني إسرائيل إلا ما حرَّم يعقوب على نفسه وهو الإبل لما حصل له عرق النسا بالفتح والقصر فنذر إن شفي لا يأكلها فحُرِّم عليه (من قبل أن تنزل التوراة) وذلك بعد إبراهيم ولم تكن على عهده حراما كما زعموا (قل) لهم (فأتوا بالتوراة فاتلوها) ليتبين صدق قولكم (إن كنتم صادقين) فيه فبهتوا ولم يأتوا بها قال تعالى: (فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك) أي ظهور الحجة بأن التحريم إنما كان من جهة يعقوب لا على عهد إبراهيم (فأولئك هم الظالمون) المتجاوزون الحق إلى الباطل .
س72- ما هو أول بيت وضع للتعبد في الأرض ؟
جـ - هو بيت الله الحرام (الكعبة المشرفة) بمكة المكرمة .
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ{96}آل عمران .
س73- ما سبب نزول هذه الآية :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقاً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ{100}آل عمران.
جـ - نزلت لما مر بعض اليهود على الأوس والخزرج وغاظهم تألفهم فذكروهم بما كان بينهم في الجاهلية من الفتن فتشاجروا وكادوا يقتتلون .
س74- فيمن نزلت هذه الآية :
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{103}آل عمران .
جـ - في قبيلتي الأوس والخزرج .
س75- من هم الذين تفرقوا واختلفوا في هذه الآية ؟
وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ{105}آل عمران.
جـ - هم اليهود والنصارى .
س76- لماذا كانت أمة محمد صلى الله عليه وآله خير أمة أخرجت للناس ؟
جـ - لأنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله . والدليل :
ُكنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ{110}آل عمران .
س77- في أي مناسبة نزلت هذه الآية ؟
َليْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ{128}آل عمران.
جـ - لما كسرت رباعيته صلى الله عليه وسلم وشج وجهه يوم أحد وقال: "كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم" نزلت: ليس لك من الأمر شيء بل الأمر لله فاصبر (أو) بمعنى إلى أن يتوب عليهم الله تعالى بالإسلام (أو) يعذبهم فإنهم ظالمون بالكفر.
س78- في أي مناسبة نزلت هذه الآية ؟
قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ{137}آل عمران.
جـ - ونزل في هزيمة أحد: قد مضت من قبلكم أي طرائق في الكفار بإمهالهم ثم أخذهم فسيروا أيها المؤمنون في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين للرسل أي آخر أمرهم من الهلاك فلا تحزنوا لغلبتهم فأنا أمهلهم لوقتهم .
س79- ذكرت هذه الآية غزوتان من غزوات المسلمين فما هما ؟
اشرح الآية .
إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ{140}آل عمران.
جـ - غزوة بدر, وغزوة أحد . إن يصبكم بأُحُد جهد من جرح ونحوه فقد مس الكفار قرح مثله ببدر وتلك الأيام نصرفها بين الناس يوما لفرقة ويوما لأخرى ليتعظوا وليعلم الله الذين أخلصوا في إيمانهم من غيرهم ويتخذ منكم من يكرمهم بالشهادة والله لا يحب الكافرين أي يعاقبهم وما ينعم به عليهم استدراج .
س80- أذكر الآيات التي تلخص ما حدث في غزوة أحد . اشرحها .
جـ - الآيات :
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ{152}إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غُمَّاً بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ{153} ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{154}آل عمران.
الشرح: ولقد صدقكم الله وعده إياكم بالنصر إذ تحسونهم أي تقتلونهم بإرادته حتى إذا فشلتم أي جبنتم عن القتال واختلفتم في الأمر أي أمر النبي صلى الله عليه وآله بالمقام في سفح الجبل للرمي فقال بعضكم: نذهب فقد نصر أصحابنا ، وبعضكم: لا نخالف أمر النبي صلى الله عليه وآله وعصيتم أمره فتركتم المركز لطلب الغنيمة من بعد ما أراكم الله تعالى ما تحبون من النصر وجواب إذا دل عليه ما قبله أي منعكم نصره , منكم من يريد الدنيا فترك المركز للغنيمة ومنكم من يريد الآخرة فثبت به حتى قتل كعبد الله بن جبير وأصحابه ثم رَدَّكم بالهزيمة عنهم أي الكفار ليمتحنكم فيظهر المخلص من غيره ولقد عفا عنكم ما ارتكبتموه والله ذو فضل على المؤمنين بالعفو. اذكروا إذ تبعدون في الأرض هاربين ولا تلوون أي تعرجون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم أي من ورائكم يقول: إليَّ عباد الله فجازاكم غمَّا بالهزيمة بغمٍّ بسبب غمكم للرسول بالمخالفة وقيل الباء بمعنى على ، أي مضاعفا على غم فوت الغنيمة لكيلا تحزنوا على ما فاتكم من الغنيمة ولا ما أصابكم من القتل والهزيمة والله خبير بما تعملون. ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنةً أمناً نعاساً يغشى طائفةً منكم وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم وطائفةٌ قد أهمتهم أنفسهم أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون يظنون بالله ظناً غير الظن الحق كظن الجاهلية حيث اعتقدوا أن النبي قتل أو لا ينصر , يقولون ما لنا من الأمر أي النصر الذي وعدناه شيء , قل لهم إن الأمر كله لله أي القضاء له يفعل ما يشاء , يخفون في أنفسهم ما لا يظهرون لك , يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا أي لو كان الاختيار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها , قل لهم لو كنتم في بيوتكم وفيكم من كتب الله عليه القتل لخرج الذين كتب و قضي عليهم القتل منكم الى مضاجعهم أي مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم قعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة , و فعل ما فعل بأحد ليختبر الله ما في صدوركم أي قلوبكم من الإخلاص والنفاق وليميز ما في قلوبكم والله عليم بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/AnwarAlyaqeenInstitutyForComputer http://twitter.com/#!/zuhayr2009 https://www.youtube.com/user/MrZuhayr2009 http://anwaralyaqeen.org
 
الحلقة الثامنة من سؤال وجواب من القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
معهد أنوار اليقين للحاسبات :: الإسلاميات :: معلومات فقهية-
انتقل الى: