أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
أهلاً وسهلاً بك عزيزتي الزائرة / عزيزي الزائر في موقع معهد أنوار اليقين للحاسبات
نرجو منك أن تُعرِّف بنفسك ، وتدخل معنا الموقع لتتمتع بما فيه من مواضيع علمية وثقافية ورياضية منوعة
إن لم يكن لديك حساب بعد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه المدير العام للموقع
معهد أنوار اليقين للحاسبات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نهنئ العالم الإسلامي والمراجع العظام بولادة منقذ البشرية النبي الخاتم محمد (ص) وتزامن هذه الذكرى بذكرى ولادة حفيده الامام الصادق عليه السلام
9. لا تفرط في العقوبة ، إن كانت و لابد، بل اجعلها بحجم الإساءة ، فالولد يتقبل العقوبة العادلة.
10. عدم الإكثار من الأوامر و النواهي ، و حاولا أن لا تكون الأوامر قاطعة و حادة، فيجب أن تكون العلاقة من الأب لولدهما لا على نحو السيد و العبد.
11. إن الأساليب المستبدة في التربية ، قد شارفت على الزوال ، فقد اكتشف الناس منذ سنوات متمادية ، أن الاستبداد مصيره الفشل، و هو و إن كان ظاهره اليوم ناجحاً و مجدياً ، إلا أن نتائجَهُ المستقبلية باهتة و محدودة.
إن الضغط و الإكراه على الولد ، يؤثر سلبياً ، و يقتل استعداده الفطري ،
و الولد الذي يؤدي الأعمال تحت إكراه الوالدين و المربين ، يتحوّل في المستقبل القريب إلى شخص ضعيف الإرادة.
12. لا ينبغي الإمتعاض كثيراً بسبب وجود حالة عدم الاستقرار عند أولادكما ، فليس أكثرها سوى عاصفة ، تهبّ فجأة ، و ما تلبث ، أن تزول آثارها بعد أيام معدودة.
13. أسلوب التدقيق و إمعان النظر في سلوك الأولاد و أعمالهم و تصرفاتهم غير مرغوب فيه ، و إثارة استيائهم بين الفينة و الأخرى عمل غير لائق ، و لا ننصح به.
14. إن أسلوب العطف و اللين ، أنجح من الاكراه و العنف، و يجب غضّ النظر في بعض الحالات عن أخطاء الأولاد لكيلا ، تدفع بهم نحو مزيد من التمرّد و العناد.
15. تجنّب أيها الوالد الكثير من حالات الغضب والفوران ، لأن ذلك يجعلك أكثر قبولاً عند ولدك.
و أخيراً لا بدّ من الاهتمام بشخصية الولد ، و التعامل معه لابد و أن يكون عقلانياً و مدروساً ، بعيداً عن الاستهزاء و الاستخفاف بمشاعره و أفكاره، افتح له أيها الوالد و الوالدة افتحا لأولادكما عقلكما ، فاسمعا أفكارهم و افتحا لهم قلبكما ، حتى يتسع لكل تصرفاتهم ، حتى يعبروا بسلامٍ مرحلة المراهقة.